بقلم : الإعلامية

 

                                                                              رجاء ألسعيدي

الفراغ أو البطالة لا يتناسبان مع شريحة عمرية ممتلئة بالحيوية والنشاط والاندفاع وحب الحياة.قد ينسجمان مع الشيوخ والمتقاعدين. أما الشباب مثلك الذي يحب أن يعمل ويبدع وينتج.
فالفراغ قاتل بالنسبة له
ولذا فهو قد يملأه بالسلبي أذا لم يملأه بالايجابي . ليس ذلك شرطا أساسيا.

فالفراغ أذا لم يعبأ بالايجابي من الأعمال المنتجة. يمكن أن يشغل بالايجابي من القراءات

والهوايات والرياضيات وتنمية المهارات والعبادات . ولكننا نتحدث عن مساؤيء وسلبيات البطالة بشكل عام.

وبالدراسة أيضا أثبتت أن البطالة أو الفراغ كان سببا للعديد من الجرائم والجنح والجنايات والانحرافات خاصة

إذا لم يكن الشاب أو الفتاة من ذوي المهارات أو المواهب والاهتمامات الثقافية والعلمية والرياضية.